[وأصلح] إنما نسألك عمن فعل وفعلن يعني من الشر. فقال: ((اتقوا الله واسمعوا وأطيعوا)) .
وقد رواه الطبراني عن أبي زرعة، وعلي بن عبد العزيز، والحسن بن سفيان، عن أبي شيبة بن عبد الله كلهم: عن [عمر بن] حفص بن غياث به، من غير ذكر كثير ابن شهاب فالله أعلم، قال أبو نعيم: وهو الصحيح .