ولاه عمر مكة، ثم عزله عنها.
8869 - روى له أبو موسى من طريق سعيد بن أبي هند، عنه: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((بين قبري، ومنبري روضة من رياض الجنة)) (?) .
وقيل إنه تابعي.
في أول المكيين.
8870 - حدثنا أبو عامر: عبد الملك بن عمرو، حدثنا عبد العزيز بن المطلب ابن عبد الله، حدثني أخي: الحكم بن المطلب، عن أبيه، عن قهيد بن مطرف الغفاري: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سأله سائل: إن عدى على عادٍ، ((فأمره أن ينهاه ثلاث مراتٍ)) قال: فإن أبي، ((فأمره بقتاله)) . قال: فكيف بنا؟ قال: ((فإن قتلك فأنت في الجنة، وإن قتلته فهو في النار)) (?) . تفرد به.