وآخره فرج لأمتي الراحلة في ذلك الزمان بِقَتَبِهَا ينجو عليها المؤمن خير له من دسكرة تقل مائة ألف)) .

فيه غرابة ونكارة (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015