فَإِنَّ هَذِهِ سَاعَةً يَسْتَجِيبُ فِيهَا الدُّعَاءَ إِلاَّ لَسَاحِرً أَوْ عَشَّارً» .
فركب كلاب بن أمية سفينة فأتى زياداً، فاستعفاه، فأعفاه (?)