نعصه فى معروفٍ، فمن أتى منكم حدًّا مما نهى عنه فأقيم عليه فهو كفارةٌ، ومن أخر فأمره إلى الله إن شاء عذبه، وإن شاء غفر له» (?) .
(حديث آخر عنه عنه)