وَجَاهِدُوا فِى سَبيلِ الله الْقَرِيبَ، وَالْبَعِيدَ فى الحضَرِ، وِالسَّفَرِ، فَإنَّ الجِهَادَ بابٌ مِنْ أَبْوابِ الجنَّةِ، إنَّهُ لَيُنَجِّ الله به مِنَ الهَمِّ والْغَمِّ، وَأَقِيمُوا حُدُودَ/ الله فى القَرِيبِ والبَعِيدِ، وَلا يَأخُذْكُمْ فى الله لَوْمَةَ لائِمٍ» (?) .
إنما روى ابن ماجه منه: «أَقِيمُوا حُدُودَ الله عَلَى الْقَرِيبِ، والْبَعِيدِ، وَلا تَأْخُذْكُم فى الله لَوْمَةَ لائِمٍ» ، عن عبد الله بن سالم المفلوج به (?) .