ابن الخطاب، فمن ثم سرى الستر إلى عمر بن عبد العزيز الأشج، ولما مات عاصم كان أخوه عبد الله بن عمر تمثل بقول الشاعر وقيل إنه له:
وليت المنايا كن خلقن عاصمًا ... فعشنا جميعًا أو ذهبن بنا معًا