«إِنَّ مِنَ التَّوَاضُع الرِّضا بالدُّونِ مِنْ شَرَفِ المَجالِس» (?) .
«النّاكِحُ فِى قَوْمه كَالْمُعَشِّبِ فِى دَارِهِ (?) »
«مَا كَانَتْ نُبُوَّةٌ قَط إلاَّ كَانَ بَعْدَهَا قَتْلٌ وَصَلْبٌ» (?) .
«عَمْرُو بنُ العَاصِ مِنْ صَالِحِى قُرِيْشٍ» (?) .
«يا عَمْرُو إِنَّكَ لَذُو رَأْىٍ سَدِيدٍ فِى الإِسلامِ» (?) .
«أَيُّمَا رَجُلٍ أَمَّ قَوْمًا وَهُمْ لَهُ كَارِهُونَ لَمْ تَجُزْ صًلاتَهُ أُذُنَهُ» (?) .
«مَنْ أَولى مَعْرُوفًا فَلْيَذْكُرْهُ، فَمَنْ ذَكَرَهُ فَقَدْ شَكَرَهُ، وَمَنْ كَتَمَهُ فَقَدْ كَفَرَهُ» (?) .
أنه كان على رحلة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وطيبه (?) .
لما حملت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم أحد على الصخرة، واستتر من المشركين، أومأ بيده إلى خلف ظهره، وقال: «هَذَا جِبْرِيلُ أَخْبَرَنِى أَنَّهُ لاَ يَرَاكَ فِى هَوْلٍ يَوْمَ القِيَامَةِ إِلاَّ اسْتَنْقَذَكَ مِنْهُ (?) .
لما كان يوم أحد أصابنى سهم، فقلت: حسِّ (?) ، فقال رسول