وَاسْتَحَلَّ فَرْجَهَا بِالْبَاطِلِ، لَقِىَ اللهَ يَوْمَ يَلْقَاهُ وَهُوَ زَانٍ، وَأَيُّمَا رَجُلٍ ادَّانَ مِنْ رَجُلٍ دَيْنًا والله يَعْلَمُ مِنْهُ أَنَّهُ لاَ يُرِيدُ أَدَاءَهُ إليه، فَغَرَّه بِاللهِ، واسْتَحَلَّ مَالَهُ بِالْبَاطِلِ لَقِىَ الله يَوْمَ يَلْقَاه، وَهُوَ سَارِقٌ» ، تفرد به أحمد من هذا الوجه (?) .
وقد تقدم فيما رواه ابن ماجه من طريق زيادٍ بن صيفىّ عن جده صهيب مرفوعًا مثله (?) .
ورواه الطبرانى من حديث صيفىّ بن صهيب عن أبيه كما ها هنا سواء فلعله هذا المبهم والله أعلم (?) .