ثم يخرج إلى قومه سيلم، [لعله يشدد] عليهم، ثم إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يرخص فيه بعد، فلنم يسمعه [أبو ذر فيتعلق] أبو ذر بالأمر الشديد» (?) .