وُضع، فكبَّر وهو عليه، ثم ركع، ثم نزل القهقرى، فسجد وسجد الناس معه، ثم عاد، حتى فرغ، فلمَّا انصرف قال: «يأيها الناس إنما فعلتُ هذا لتأتموّا بى، ولتعلموا صلاتى» ، فقيل لسهل: هل كان من شأن الجذع ماي قول الناس؟ قال: قد كان منه الذى كان.
رواه البخارى ومسلم عن قتيبة زاد مسلم: ويحيى بن يحيى: كلاهما عن عبد العزيز (?) .
قال شيخنا: ورواه ابن لهيعة، عن عمارة بن غزية، عن عباس بن سهل عن أبيه أتم من هذا، وقال فيه: وكان بالمدينة نجار واحد يقال له ميمون (?) .
ورواه البخارى، ومسلم، وأبو داود، والنسائى عن قتيبة، عن يعقوب بن عبد الرحمن، عن أبى حازم (?) .