الراحلة، وهو قائم عندها، فرجع إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: هذا ابني، فقال: يابلال أخرج معه، فسلهُ: أبوك هذا؟ [فإن] قال نعم [فادفعه إليه، فخرج بلال إليه فقال: أبوك هذا؟ قال: نعم] فرجع إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال (?) : يارسول الله ما رأيتُ أحداً أستعير إلى صاحبه. فقال: ذلك جفاء الأعراب) (?) تفرد به.