تؤمن بالله وحده وأنه لا يملك أحدٌ بعدهُ ضراً ولا نفعاً، وتُؤمن بالجنة والنار، وتعلم أن الله خالقهما قبل خلق الخلق، ثم خلق خلقه فجعل منهم من شاء للجنة، ومن شاء للنار عدلاً، ذلك منهُ فكل يعملُ لما فُرغ له منهُ، وهو صائرٌ لما فُرغ منهُ) . فقلتُ: صدق الله ورسولهُ (?) .

(سُليمان بن يسار عنهُ)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015