آمنا، وتغزون أنتم وهم عدوا من ورائهم، فتسلمون، وتغنمون، ثم تنزلون بمرج ذي تُلُولٍ، فيقومُ رجلٌ من الروم، فيرفع الصليب، ويقول: ألا غلب الصليب، فيقومُ إليه رجلٌ من المسلمين فيقتلهُ، فعند ذلك تُغْدرُ الروم، وتكون الملاحمُ فيجتمعون إليكم، فيأتونكم [في] ثمانين غاية (?) مع
كل غايةٍ عشرةُ آلافٍ) (?) .
هكذا رواهُ أبو داود [وا] بنُ ماجه عن الأوزاعي بهِ (?) .