أراهُ عثمان في خلافته، فكان مما أنكر عليه، وله في ذلك تأويل، وقد ورد في ذمه ولعنه أحاديث لا تثبت والله أعلم (?) ، وله حديث حسنٌ مسندٌ عنهُ.