بالمروثِ (?) ، وإسناد جراد منها الأصيهب، ومنها الماغرة ومنها أهواء ومنها الثماد ومنها السديرةُ، وشرط على حُصين بن مُشمت فيما قطع لهُ ألا يعقر مراعاهُ، ولا يُباع ماؤهُ، وشرط على حُصين ألاَّ يبيع ماءه، ولا يمنع فضلهُ) .
فقال زُهير بن عاصم بن حُصين في ذلك:
إن بلادي لم تكن أملاساً ... بهن خط القلمُ الأنفاسا (?)
من النبي حيثُ أعطى الناسا ... فلم يدع لبساً ولا التباساً
وزاد أبو عاصم في حديثه: وقال أبو نُجيلة:
أعوذ بالله وبالسرى وبالكاتبين من النبي ... من حادث حل على عادي (?)