كالطَّير، وشدُّ الرجال تجري بهم أعمالهُم، ونبيكم على الصراطِ

يقولُ: اللهم سلِّم سلم، حتى يجتازهُ الناسُ، حتى يجئَ الرجلُ ولا يستطيع السير

إلا زحفاً، ومن جوانب الصراطِ كلاليبُ مُعلقةٌ تأخذُ من أُمِرتْ أن

تأخذهُ، فمخدوشٌ ناجٍ، ومكدوشٌ (?) في النار. ثم قال: والذي نفسي بيده إن قعر جهنم سبعين خريفاً) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015