- صلى الله عليه وسلم - فقال: ما أسمك؟ قال: عبد الحارث. فقال: أنت عبدُ الله) .
قال ابن الأثير: لا معنى لذكره هاهنا ، فإنهُ إن اعتُبر في الجاهلية، فهو عبد الحارث، وإن اعتبر ما سماهُ به رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فهو عبد الله.
قال ابن كثير: وصدق ابن الأثير - رحمه اللهُ - .