282 - (جُنادة بن زيد الحارثي) (?)

يُعدُّ في أعرابِ البصرة، وفي صُحبته نظرٌ.

1864 - روى أبو نعيمٍ من طريق عبد الرحمن بن عمرو بن جبلة، عن سودة بنتُ المتلمس، عن جدتها أُمّ المتلمس بنت جُنادة (?) ، عن أبيها جُنادة بن زيد، قال: (وفدتُ على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقلتُ: إني وافد قومي بلحارث من أهل البحرين، فادعُ الله أَنْ يُعِيننا على عدونا من ربيعة ومُضَر، حتى يُسلموا، فدعا، وكتب بذلك كتاباً، وهو عندنا) (?) .

* (جُنادةُ بن مالك تقدم)

وهو ابن أبي أُمية أيضاً إن شاء الله تعالى

283 - (جُنادة غير منسوبٍ) / (?)

1865 - روى لهُ أبو نُعيم من طريق يعقوب بن عتيق، عن عبد الملك بن محمد بن أبي بكرٍ بن محمد بن عمرو بن حزمٍ، عن أبيه، عن جده: أن عمرو بن حزمٍ قال: (كتب رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - لجنادة: بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتابٌ من محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لجُنادة وقومه ومن اتبعهُ بإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وأطاع الله ورسوله، وأعطى من المغانم الخُمسَ، وفارقَ المشركين، فإنَّ لهُ ذمَّةَ الله، وذمة محمدٍ) (?) . وكتبَ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015