1615 - حدثنا سُفيان، عن عمرو، عن محمد بن جبير بن مطعم، عن أبيه. قال: أضللتُ بعيراً بعرفة، فذهبتُ أَطْلبهُ، فإذا النبي - صلى الله عليه وسلم - واقفٌ، قلتُ: إن هذا من الحُمْس (?) ما شأنهُ [ها] هُنا) .

قال سفيان مرَّة: عن عمرو، [عن محمد] (?) بن جُبير بن مُطعم، عن أبيه: (ذهبتُ/ أطلبُ بعيراً لي [بعرفة] فوجدتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - واقفاً، قلت: هذا من الحُمْس ما شأنهُ ها هنا؟) (?) .

رواه البخاري عن عليّ، ومسددٍ، ومُسلمٍ عن أبي بكر وعمرو الناقد، والنسائي عن قُتيبة: خمستهم عن سفيان بن عُيينة به (?) .

1616 - حدثنا يعلى - هو ابنُ عُبيد - حدثنا محمد بن إسحاق، عن الزُّهري، عن محمد بن جُبير بن مُطعم، عن أبيه قال: (قام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالخيف (?) من منىً، فقال: نضر الله امرأً سمع مقالتي، فوعاها، ثم أدَّاها إلى من يسمعها، فرُبَّ حامل فقهٍ لا فِقْهَ لهُ، ورُبَّ حامِل فقهٍ إلى من هو أفقه منه. ثلاثٌ لا يُغِلّ (?) عليهنّ قلبُ المؤمن: إخلاصُ العمل،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015