للمسلمين، فكان في ذلك سهام المسلمين، وسهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - معها، / وجعل النص الآخر لمن ينزل به من الوفود، وأمور ونوائب الناس.
رواه أبو داود، من طرق، عن يحيى بن سعيد، عن بشير، عن نفر من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. فذكره بأتم مما ههنا. فمن ذلك عن حسين بن علي بن الأسود، عن محمد بن فضيل به (?) .
ولبشير بن أبي خيثمة ورجال من كبراء قومه حديث في القسامة، تقدم في مسند سهل.