[امرؤ شتمك بما يعلم فيك فلا تشتمه بما تعلم فيه] (?) فإنه
يكون لك أجْرُه، وعليه وِزْرُه، وإياك وإسبال الإزار، فإنّ إسبال الإزار من
المخيلة، وإنَّ الله لا يُحب المخيلةَ، ولا تَسُبَّنّ أحداً. فما سببت بعده أحداً ولا
شاةً، ولا بعيراً) (?) .