قال: والله ماأراد عليك ماتقول، والله لانقيم عليه، ثم خرج وخرج / الناس معه، فتفرقوا عنه، فرفعه الله عنهم فبلغ ذلك عمر بن الخطاب من رأى عمرو. فوالله ماكرهه.
قال أبو عبد الرحمن: أبان بن صالح، عن عمير جد أبي عبد الرحمن مشكرا به (?) . تفرد به.