لك أن تخدمنى ولكن أنا أخدمك أخبرنى عن بكائك وعن ضحكك فقال: أما الأول فإنى رأيت ما يلقى من الشر فذكرت ذنوبى فبكيت، وأما الأخر فإنى رأيت ما يلقى من الخير فضحكت. فكان بعد ذلك من عظماء بنى إسرائيل (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015