كان من الرؤساء= فقد أغضبَ الله. ولا ريب أنه لو أغضبَهم فإنه كان يكون ذلك انتصارًا لأبي سفيان لرئاستِه في قومه، وأولئك هم أولياء الله الذين يَغضَبون لله ويَرضَون له، فإغضابُهم إغضابٌ لله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015