فليحلف بالله أو ليصمت". وهذا مشهور في الصحاح (?).

وقال: "لا يقولنَّ أحدُكم ما شاء الله وشاء محمد، ولكن قولوا ما شاء الله ثمَّ شاءَ محمد" (?).

وقال له رجل: ما شاءَ الله وشِئتَ، فقال: "أجَعلتَني لله نِدًّا؟ بل ما شاء اللهُ وحدَه" (?).

ورُوِي عنه أنه قال: "الشركُ في هذه الأمة أخفَى من دبيب النمل" (?).

ورُوِيَ عنه أن الرياء شرك (?).

وقال تعالى: (فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً (110)) (?).

وعَلَّمَ بعضَ أصحابه أن يقول: "اللهم إني أعوذ بك من أن أُشرِكَ بك وأنا أعلم، وأستغفرَك لما لا أعلم" (?).

ومن هذا الباب الذين يسألون الصدقةَ أو يُعطُونها لغير الله، مثل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015