وَفِي بعض الْأَحَادِيث الصِّحَاح لَا أحد أغير من الله أَن يَزْنِي عَبده أَو تَزني أمته وَفِي بَعْضهَا إِن الله يغار وغيرته أَن يَأْتِي العَبْد مَا حرم عَلَيْهِ
والغيرة فِيهَا من البغض وَالْغَضَب مَا يدْفع بِهِ الْإِنْسَان مَا غَار مِنْهُ فالزنا وَإِن كَانَ صادرا عَن الشَّهْوَة والمحبة مِنْهُمَا أَو من أَحدهمَا فَإِن ذَلِك مُقَابل بضرورة التَّنَزُّه عَن الْفَوَاحِش والتورع عَن الْمُحرمَات فَأمر الله أَن