جامع الاحاديث (صفحة 13126)

فقال: إن أباك كان نديما لى لا أحب قتالك، فقال على: إنك كنت أقسمت لا يسألك أحد ثلاثا إلا أعطيته فاقبل منى واحدة، فقال عمرو: وما ذلك فقال على: أدعوك أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فقال عمرو: ليس إلى ذلك سبيل قال: فترجع فلا تكون علينا ولا معنا ثلاثا، قال: إنى نذرت أن أقتل حمزة، فسبقنى إليه وحشى، ثم إنى نذرت أن أقتل محمدا، قال على: فانزل فنزل فاختلفا فى الضربة فضربه على فقتله (المحاملى فى أماليه) [كنز العمال 30106]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015