الله وأن الدجال كذاب وأنه هو الأعور الكذاب الذي أنذر به النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال: "ما من نبي إلا وقد أنذر أمته الأعور الدجال وسأقوال لكم فيه قولاً لم يقله نبي لأمته: إنه أعور وإن الله ليس بأعور مكتوب بين عينيه كافر يقرأه كل مؤمن قارئ وغير قارئ" (?).
وقال أيضاً:
وأما إحياؤه مع تكذيبه له أولاً وعجزه ثانياً عن قتله فليس بخارق فهذا إحياء معيّن معه دلائل معدودة تبين أنه من الآيات الدالة على صدق الرسول لا على صدق الدجال (?).