الْبَاب التَّاسِع وَالْأَرْبَعُونَ فى النيرَان
نَار الله
نَار إِبْرَاهِيم
نَار مُوسَى
نَار القربان
نَار الحرتين
نَار الشّجر
نَار الْقرى
نَار الْحَرْب
نَار الْحلف
نَار الْمُسَافِر
نَار الْمَجُوس
نَار الاصطلاء
نَار الْإِنْذَار
نَار الاستكثار
نَار الاستمطار
نَار التهويل
نَار الصَّيْد
نَار الزحفتين
نَار الغضى
نَار الحلفاء
نَار الحباحب
نَار الْبَرْق
نَار الْمعدة
نَار الْحمى
نَار الشوق
نَار الشَّرّ
نَار الْحَيَاة
نَار الشَّبَاب
نَار الشَّرَاب
نَار الكى
نَار الذبالة
قبسة العجلان
فرَاش النَّار
سرادق النَّار
سعد النَّار
نافخ ضرمة
939 - (نَار الله) قد تقدم ذكرهَا فِيمَا يُضَاف إل اسْم الله تَعَالَى وهى نَار الله الَّتِى أوعدها عباده قَالَ الجاحظ مَعْلُوم أَنه عز ذكره عذب الْأُمَم فى هَذِه الدُّنْيَا بِالْغَرَقِ والرياح وبالحاصب والخسف وَالرَّجم وَالْمَسْخ والجوع وَالنَّقْص من الثمرات وَلم يبْعَث عَلَيْهِم نَارا كَمَا بعث عَلَيْهِم ريحًا وَمَاء وأحجارا وَإِنَّمَا جعلهَا فى عِقَاب الْآخِرَة وَعَذَاب العقبى وَنهى عَن أَن يعذب بهَا شىء من الْحَيَوَان قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (لَا تعذبوا بِعَذَاب الله) فقد عظمها كَمَا ترى وَخبر أَنه تَعَالَى ينْتَقم بالنَّار