(لقى ليل كعين الظبى لونا ... وهم كالحميا فى المشاش)
وَقَالَ بعض أهل الْعَصْر فى الْجمع بَين عين الظبى وَعين الديك وَلَعَلَّه لم يسْبق إِلَيْهِ فى بَيت وَاحِد فَقَالَ
(وليل كعين الظبى غيرت لَونه ... بكأس كعين الديك بل هى ألمع)
(فَلَمَّا مزجت الرّوح منى براحها ... ترحل عَنى الْغم والهم أجمع)