الْبَاب السَّابِع وَالْعشْرُونَ فى الْأسد
أَسد الله
لَيْث عريسة
لَيْث عفرين
لَيْث الغاب
جرْأَة الْأسد
عريسة الْأسد
زأر الْأسد
خاصى الْأسد
نكهة الْأسد
رَاكب الْأسد
دَاء الْأسد
شَره الْأسد
فَم الْأسد
برثن الْأسد
أَخذ سَبْعَة
وثبة الْأسد
589 - (أَسد الله) حَمْزَة بن عبد الْمطلب رضى الله عَنهُ تقدم
590 - (لَيْث عريسة) من أَمْثَال الْعَرَب عَن أَبى عَمْرو هُوَ لَيْث عريسة وَأنْشد لِحَمْزَة الحنفى
(لَيْث عريسة أَخُو غَمَرَات ... دونه فى العرين عيص وَدَار)
59 - (لَيْث عفرين) من أمثالهم أَشْجَع من لَيْث عفرين كَذَا قَالَ أَبُو عَمْرو والأصمعى وَاخْتلفَا فى التَّفْسِير فَقَالَ أَبُو عَمْرو هُوَ الْأسد وَقَالَ الأصمعى هُوَ دويبة كالحرباء تنفر من الْكَوَاكِب وتضرب بذنبها
وَزعم الجاحظ أَنه ضرب من العناكب يصيد الذُّبَاب صيد الفهود وَله سِتّ عُيُون فَإِذا رأى الذُّبَاب لطئ بِالْأَرْضِ وَسكن أَطْرَافه فَمَتَى سكن ووثب لم يُخطئ