واحدة وكذلك لو أضاع ساعتين ست سنوات فارغة وربما فيها سيئات نعوذ بالله من الخذلان.
كم في اليوم والليلة لله وكم للدنيا والنفس الحقيقة أنّ الصالح منا سيصلي الخمس الصلوات وذلك في ساعة مثلا ً وساعة أخرى إن قرأ قران أو صلى نوافل أو غير ذلك وبقي 22 ساعة تذهب يوميا بين اتصالات وتنقلات وزيارات ولقاءات وترفيهات وأخبار وعمل وأكل وشرب ونوم وراحة ولهو.
لو عاش الإنسان سبعين عاما ساعتين لله في صلاة جماعة فالصلوات تأخذ ساعة وساعة أخرى لأعمال صالحة أخرى وبقي 22 ساعة وهي تساوي من عمرك الافتراضي 64 سنة، والساعتين أي ما معدله