والمرابطة وحراسة يوم في سبيل الله لثغر من ثغور الإسلام، يعتبر في الأجر كصيام شهر وقيامه، لقوله - صلى الله عليه وسلم -: (مَنْ رَابَطَ يَوْماً وَلَيْلَةً فِي سَبِيلِ اللهِ كَانَ لَهُ كَأَجْرِ صِيَامِ شَهْرٍ وَقِيَامِهِ، .... ) صحيح سنن النسائي عن سلمان الخير - رضي الله عنه .. ولا تنسى دعم أخواننا المرابطين على أرض الأقصى وفي كل مكان.
ومما يطيل في العمر ويزيد في الحسنات قراءة القرآن وتكرار قراءة بعض السور مثل: سورة الإخلاص، التي تعدل ثلث القرآن، والكافرون،