ثواب العبادة لمدة [83] عاما تقريبا.
لو داوم العبد على قيام ليلة القدر لمدة عشر سنوات أدرك ـ بفضل الله ـ أجر 833 سنة عبادة، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء، والمحروم من حرمه الله هذا الخير، نعوذ بالله من الخذلان والحرمان.
والجهاد في سبيل الله بأنواعه يزيد الحسنات ويطيل ويبارك في العمر: وهو أفضل عند الله من عبادة رجل [60] سنة، لقوله - صلى الله عليه وسلم -: (مقام الرجل في الصف في سبيل الله، أفضل عند الله من عبادة رجل ستين سنة) رواه الحاكم في المستدرك وقال: صحيح على شرط البخاري، عن عمران بن حصين - رضي الله عنه -.