وإلى رواية أبي يعلى الموصلي في مسنده، والهروي في ذم الكلام، والبيهقي في طرق أخرى كلها ضعيفة.
قال الخطابي: باطل لا أصل له.
وكذا قال البيهقي.
قال بعضهم: لو صح فمعناه «اعرضوه» أي: وتجدوه غير مخالف