والتمثيل الأول ينبني على أن المتكلم يدخل في عموم كلامه وأن الشيء يطلق على الله تعالى، وهو الصحيح فيهما.

وما جزم به المصنف من تخصيص العقل موافق للجمهور.

ومنعه طائفة وهو ظاهر كلام الشافعي - رضي الله عنه - (في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015