وأما بطلان اللازم، فلأن المجاز خير من الاشتراك.
أو نقول: هو خلاف ما فرض، وهو كونه ظاهر في العموم غير مشترك بينه وبين الخصوص.
وفيه نظر مبين في الأصل.
وقال بعض الفقهاء: إنه حقيقة.
قال الشيخ أبو حامد: وهو مذهب الشافعي - رضي الله عنه - وأصحابه.
وفرق الإمام الرازي تبعًا لأبي الحسين بين المخصص المتصل،