الإضافي الذي معناه أدلة الفقه من حيث هي أدلته، وجعل في العرف علمًا للعلم بالقواعد المذكورة، في قوله: معرفة دلائل الفقه إجمالاً، وكيفية الاستفادة منها وحال المستفيد.
فقوله: معرفة: جنس، والمراد بها الاعتقاد الجازم المطابق، أو الملكة التي هي مبدأ تفاصيل القواعد الثلاث.
والقواعد هي: القضايا الكلية التي تنطبق على جزئياتها عند تعرف أحكامها.