وفي الشرع: فعل الواجب، ولا مناسبة مصححة للتجوز.
ولأنه أي لأن الإيمان عبارة عن الإسلام، وإلا يعني لو لم يكن إياه لم يقبل من مبتغيه- أي: من طالبه- لقوله تعالى: {ومن يبتغ غير الإسلام دينًا فلن يقبل منه} لكن الإيمان مقبول اتفاقًا.