وقيل: عترته أولاد فاطمة -رضي الله عنها -المنتسبون إليه. وقيل: أهل دينه كلهم وأتباعه إلى يوم القيامة.
قال الأزهري: هذا القول أقربها إلى الصواب، واختاره النووي في شرح مسلم، واختاره غيره.