اللفظ) ووقف عباده عليه، أي: أعلمهم بها، إما بالوحي أو بخلق أصوات تدل عليها وأسمعها
لواحد أو جماعة.
أو بخلق علم ضروري بها، لقوله تعالى: {وعلم آدم