والاستدلال به يتوقف على معرفة اللغة؛ لأنه وارد بلغة العرب، ومعرفة أقسامها.
وهو أي الكتاب ينقسم إلى: أمر ونهي بحسب ذاته.
وبحسب مدلوله: إلى عام وخاص.
وبحسب كيفية دلالته إلى مجمل ومبين، وإلى ناسخ ومنسوخ.
لأن الدليل (قد يرد) لإثبات حكم أو لرفعه وهو الناسخ والمنسوخ.
والسنة مثل الكتاب في جميع الأقسام.