وقال أبو علي: يجوز في الواو فقط.
قال ابن هشام: وأضعف الثلاثة المنع مطلقًا.
وبالجملة فالأحسن هنا عدم العطف لما عرفت.
ومعناه، معين مقدار الرزق والأجل لكل واحد.
والرزق في الأصل: مصدر