(قال العراقي: اعتبر المصنف تبعًا للإمام الظن، وفيه نظر؛ لأن الوجوب على الكل معلوم فلا يسقط إلا بالعلم.
(وفيه بحث): وكان ينبغي أن يقول: فإن ظنت كل طائفة.
قاله السبكي).
والأمر فيه قريب؛ لأن تأنيث الطائفة غير حقيقي).