فالمصيب من المختلفين في العقليات واحد، وهو: من صادف الحق فيها لتعينه في الواقع، وذلك كحدوث العالم، ووجود الباري (تبارك وتعالى) وصفاته، وبعثته للرسل.
وأما نافي الإسلام كله أو بعضه.