السمعاني.
ويكون هذا القول مدركًا شرعيًا، ويسمي: التفويض لدلالته عليه.
ولكنه لم يقع وجزم بوقوعه- أي: بوقوع التفويض -موسى بن عمران من المعتزلة لقوله -عليه الصلاة والسلام- بعد ما أنشدت قتيلة- بضم القاف- ابنة النضر بن الحارث.
ما كان ضرك لو مننت وربما من الفتى وهو المغيظ المحنق
فرق لها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حتى دمعت عيناه،