مسألة
منعت المعتزلة -أي: جمهورهم- تفويض الحكم إلى رأي النبي- صلى الله عليه وسلم- أو العالم.
وذلك بأن يقال من قبل الله -تعالى- للنبي- صلى الله عليه وسلم-أو