على ظن صدقه لنقصه عن المناصب الشريفة.
وجعل في جمع الجوامع وغيره: التحسيني قسمان:
أحدهما: أن لا يعارضه شيء من القواعد، كسلب العبد أهلية الشهادة.
ثانيهما: أن يعارض قاعدة معتبرة، كالكتابة.
فإنها جوزت لاستحسانها في العادة، مع مخالفتها للقاعدة في امتناع بيع الإنسان ماله بماله.
والمناسب الأخروي: كتزكية النفس، من تهذيب الأخلاق ورياضة