على ظن صدقه لنقصه عن المناصب الشريفة.

وجعل في جمع الجوامع وغيره: التحسيني قسمان:

أحدهما: أن لا يعارضه شيء من القواعد، كسلب العبد أهلية الشهادة.

ثانيهما: أن يعارض قاعدة معتبرة، كالكتابة.

فإنها جوزت لاستحسانها في العادة، مع مخالفتها للقاعدة في امتناع بيع الإنسان ماله بماله.

والمناسب الأخروي: كتزكية النفس، من تهذيب الأخلاق ورياضة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015