سادسًا: وهو العرض.
فتحريمه معلوم من الدين بالضرورة وحفظه بحد القذف.
ومقتضى كلامه أنه في مرتبة المال.
ويحتمل أن يجعل دون الكليات فيكون من الملحق به.
القسم الثاني: وهو المكمل للضروري: وذلك كحد قليل المسكر وهو لا يزيل العقل، وحفظ العقل حاصل بتحريم المسكر، وإنما حرم القليل للتتميم والتكميل؛ لأن قليله يدعو إلى كثيره، بما